غزة لا تموت، غزة تنتصر بالصمود

رسالة من تحت الركام

فقدت زوجتي وابني وابنتي وحفيدي. فقدت زميلي المصور. أصبت أنا نفسي. كل صحفي في غزة هو مشروع شهيد. لكن هل سنتوقف؟ لا. هذه رسالتنا وهذا قدرنا. أن ننقل الحقيقة مهما كان الثمن. العالم يجب أن يرى ما يحدث. يجب أن يرى صمود هذا الشعب الذي يرفض أن يموت. كل قصة نرويها هي انتصار على آلة القتل والدعاية.